The Single Most Important Parenting Strategy | Becky Kennedy | TED

The Single Most Important Parenting Strategy | Becky Kennedy | TED



Everyone loses their temper from time to time — but the stakes are dizzyingly high when the focus of your fury is your own child. Clinical psychologist and renowned parenting whisperer Becky Kennedy is here to help. Not only does she have practical advice to help parents manage the guilt and shame of their not-so-great moments but she also models the types of conversations you can have to be a better parent. (Hint: this works in all other relationships too.) Bottom line? It’s never too late to reconnect.

If you love watching TED Talks like this one, become a TED Member to support our mission of spreading ideas: https://ted.com/membership

Follow TED!
Twitter: https://twitter.com/TEDTalks
Instagram: https://www.instagram.com/ted
Facebook: https://facebook.com/TED
LinkedIn: https://www.linkedin.com/company/ted-conferences
TikTok: https://www.tiktok.com/@tedtoks

The TED Talks channel features talks, performances and original series from the world’s leading thinkers and doers. Subscribe to our channel for videos on Technology, Entertainment and Design — plus science, business, global issues, the arts and more. Visit https://TED.com to get our entire library of TED Talks, transcripts, translations, personalized talk recommendations and more.

Watch more: https://go.ted.com/beckykennedy

TED’s videos may be used for non-commercial purposes under a Creative Commons License, Attribution–Non Commercial–No Derivatives (or the CC BY – NC – ND 4.0 International) and in accordance with our TED Talks Usage Policy: https://www.ted.com/about/our-organization/our-policies-terms/ted-talks-usage-policy. For more information on using TED for commercial purposes (e.g. employee learning, in a film or online course), please submit a Media Request at https://media-requests.ted.com

#TED #TEDTalks #parenting

المترجم: Yara Anwar المدقّق: Hani Eldalees استطلاع رأي سريع: ليرفع يده من لديه علاقة مهمة في حياته. حسنًا، توقعت ذلك لكن من الجيد التأكد من توقعاتنا. (ضحك) أقول هذا لأن بينما سنسلط الضوء اليوم على العلاقة بين الأطفال والآباء، ينطبق ما سأتحدث عليه اليوم على أيّ علاقة مهمة لكم. وبأخذ هذا في عين الأعتبار، لنبدأ حديثنا. في ليلة يوم الأحد داخل مطبخي، وأنهيت لتويّ إعداد العشاء لعائلتي وأنا بالكاد متماسكة فأنا منهكة، ولم آخذ كفايتي من النوم، وقلقة بشأن أسبوع العمل القادم، وغارقة في كل المهام غير المكتملة في قائمة مهامي. ومن ثم يدخل ابني المطبخ فينظر إلى الطاولة ويتذمر قائلًا: “الدجاج مجددًا؟” (ضحك) “ياللقرف.” (ضحك) وكانت هذه القشة التي قصمت ظهر البعير. فأنظر إليه وأصرخ: “ما خطبك؟ ألا تستطيع الامتنان لشيء واحد في حياتك؟” ومن هنا تزداد الأمور سوءًا. فيصرخ قائلًا: “أنا أكرهك.” ويركض إلى غرفته غالقًا بابها بعنف. وهنا تبدأ جلستي لكراهية الذات فأقول لنفسي: “ما خطبي أنا؟ لقد أفسدت طفلي للأبد.” لعلك شعرت بذلك الألم إذا كنت والدًا. بالنسبة لي، يأتي هذا بطبقة عار إضافية. فأنا أخصائية علم النفس الإكلينيكي ومساعدة الناس ليصبحوا آباء أفضل هو تخصصي. (ضحك) وبالرغم من ذلك، هذا صحيح، لا يوجد في هذا العالم آباء مثاليين! الأخطاء والصراعات يأتون مع الأبوّة لكن لا أحد ينصحنا بما نفعل بعد ذلك. أنتخطى الأمر فحسب؟ نتجاهل الأمر وكإنه لم يكن؟ أو ما هي الكلمات التي أستخدمها إذا كان عليّ التحدث؟ لأعوام عديدة كأخصائية علم نفس إكلينيكية في تدريب خاص، رأيت عميلًا تلو الآخر في صراع مع هذا السؤال. والآن كمؤسسة المحتوى التربوي والمنصة المجتمعية “جود انسايد،” أرى ملايين من الآباء حول العالم يصارعون هذه القضية. جميع الآباء يصرخون ولا أحد يعلم ماذا يفعل بعد ذلك. أنا مصممة على سد هذه الفجوة. ففي نهاية المطاف، الشيء الوحيد الذي يؤثر بقوة عن أي شيء أخر في علاقاتنا هو الإصلاح. حينما يسألني أحد الآباء: “ما هي الاستراتيجية التربوية التي يجب عليّ أن أركز عليها؟” أقول الشيء ذاته دائمًا: “حسّن من نفسك في الإصلاح.” إذًا، ما هو الإصلاح؟ الإصلاح هو العودة إلى نقطة الانفصال، وتحمل مسؤولية تصرفاتك، وإدراك التأثير الذي حدث على الطرف الآخر. وأريد التفرقة بين الإصلاح والاعتذار، فحينما يسعى الاعتذار غالبًا لغلق أبواب الحديث… “اسمع، أعتذر لصراخي. أيمكننا تخطي هذا الآن؟” …الإصلاح الجيد يفتح أبواب الحديث. وإذا فكرت فيما يعني تحسين نفسك في الإصلاح، هناك العديد من الواقعية الراسخة، والأمل، والاحتمالات. الإصلاح يفترض وجود تمزق. إذًا لكي تتمكن من الإصلاح عليك أن تفسد الأمر أو تخذل أحدهم. وهذا يعني في المرة القادمة التي أفقد فيها أعصابي على طفلي، أو زوجي، أو أحد زملائي في العمل، بدلًا من توبيخ نفسي كما فعلت في المطبخ تلك الليلة، أحاول أن أُذَكر نفسي: أنا أركز على تحسين نفسي في الإصلاح. الخطوة الأولى هي التمزق. تم بالفعل، لقد حطمته. (ضحك) الخطوة الثانية هي الإصلاح. “يمكنني فعل ذلك. أنا بالفعل على المسار الصحيح.” لنعود إذًا إلى المثال الذي ذكرته؛ أنا في المطبخ وطفلي في غرفته. ماذا يحدث إذا لم أُصلح؟ فهم ذلك أمر مهم ويجعلنا قادرين على اتخاذ قرار تجاه ما نفعله بعد ذلك. إليكم الحقائق: طفلي يجلس وحيدًا مغمورًا في تفكيره وفي حالة اضطراب شديد لأن في الحقيقة، أصبحت والدته للتو مخيفة جدًا. والآن عليه إيجاد طريقة للعودة إلى شعوره بالأمن والأمان. وإذا لم أذهب لأساعده في ذلك عن طريق الإصلاح، سيتوجب عليه الاعتماد على إحدى آليات التأقلم الوحيدة المتاحة له. ألا وهي لوم النفس. يبدو لوم النفس هكذا: “هناك خطب ما بي. أنا لست محبوبًا. أجعل الأشياء السيئة تحصل.” قد قالها رونالد فيربيرن أفضل من أي أحد قبل وذلك عندما كتب للأطفال: “إن العيش كمذنب في عالم يحكمه الله أحبُّ من العيش في عالم يحكمه الشيطان.” بعبارة أخرى، يمكن للطفل التكيف واستيعاب سوء التصرف والعيوب فحينها على الأقل سيستطيع التشبث بفكرة أمان وحُسن أبويه والعالم من حوله. وفي حين قد يُفلح لوم الذات في طفولتنا، نعلم جميعًا أنه يعمل ضدنا حين ننضج. “هناك خطب ما بي. أجعل الأشياء السيئة تحصل. أنا لست محبوبًا.” هذا هو أصل خوف العديد من الراشدين. لكن كما نرى هنا، هذه في الحقيقة قصص طفولتنا التي كتبناها عندما تركونا وحدنا بعد الأحداث المؤلمة التي تركوها دون إصلاح. كما أن لوم الذات عند الراشدين يجعلهم معرضين للاكتئاب، والقلق، وشعور راسخ بعدم الجدارة، وغيرها من الأمور التي لا نريدها لأطفالنا. باستطاعنا تحسين ذلك. وهذا لا يعني أنه يجب أن نكون مثاليين. عندما تصلح، أنت لا تستأصل فقط قصة لوم الطفل لنفسه بل أيضًا تغرس جميع العناصر الأخرى التي كانت مفقودة من البداية. الأمان، والترابط، والانسجام، والحب، والخير. كما لو كنت تقول لطفل إنك لن تدع هذا الفصل من حياته ينتهي بلوم نفسه. نعم، لا يزال هذا الفصل يحتوي على جزء به حدث الصراخ، لكن استطيع ضمان نهاية مختلفة لهذا الفصل ومن ثم عنوانًا مختلفًا، ومظهرًا مختلفًا، ودرسًا مستفادًا. نحن نعلم إن الذكريات هي أحداث أصلية مصحوبة بكل مرّة تذكرت فيها هذا الحدث من قبل. ولهذا العلاج النفسي مفيد، أليس كذلك؟ فعندما تتذكر بعض التجارب المؤلمة من ماضيك داخل علاقة أكثر أمانًا وترابطًا، يظل الحدث موجودًا لكن قصته بالنسبة لك تتغير وعندئذ تتغير أنت أيضًا. بالإصلاح يمكننا تغيير الماضي بفاعلية. لذا دعونا نكتب قصة أفضل ولنتعلم سويًا كيف نصلح. الخطوة الأولى هي إصلاح النفس. هذا صحيح، فلا يمكنك تقديم الحنان، أو الأسُسّ، أو التفهّم لشخص آخر قبل أن تمتلك هذه الصفات في نفسك. إصلاح النفس يعني أن تفصل بين هويتك، أي من تكون، وبين تصرفك، أي ما فعلته. بالنسبة لي، يساوي هذا قولي لنفسي أن هناك شيئين صحيحين: لست فخورة بتصرفي الأخير وتصرفي الأخير لا يحدد من أكون. بالرغم من صراعاتي الظاهرة، لا أزال شخصًا جيدًا بداخلي. بعدها أبدأ برؤية نفسي كوالدة جيدة، هذه هويتي، وكنت أمُر بوقت عصيب، وهذا هو تصرفي. لكن لا، هذا لا يخرجني من ورطتي بل هذا بالضبط ما يدفعني لأتغير للأفضل. فالآن بعد استبدالي الأساس بتلك الدوامة، استطيع استخدام قوتي لأفكر فيما أريد فعله بطريقة مختلفة المرة المقبلة. والآن لديّ القوة الكافية للتحدث مع ابني. الخطوة الثانية هي الإصلاح مع طفلك. لا توجد صيغة محددة؛ غالبا ما أفكر في ثلاثة عناصر: ذكر ما حدث، وتحمل المسؤولية، وذكر ما سأفعله بطريقة مختلفة المرة المقبلة وبتطبيق ذلك نحصل على شيء مثل هذا: “اسمع، أظل أفكر فيما حدث في المطبخ تلك اليلة. آسفة لصراخي؛ بالتأكيد كان الأمر مخيفًا لكن هذا ليس خطأك. أنا أعمل على الحفاظ على هدوئي حتى عندما أكون محبطة.” مداخلة بـ 15 ثانية تستطيع ترك أثرًا كبيرًا مدى الحياة. فبدلًا من قصة لوم طفلي ذاته، وضعت قصة للثقة بالنفس، والأمان، والترابط. أليس هذا تطورًا كبيرًا؟ ولأوضح أكثر كيف نصلح، أود مشاركة بعض الأمثلة التي اسميها “عدم الإصلاح” وهذه أفعال تأتي بطبيعية لمعظمنا والتي تشملني بالطبع. “اسمع، أنا آسفة لصراخي عليك في المطبخ، لكنك إذا لم تتذمر على العشاء ما كان هذا ليحدث.” (ضحك) أرى أنها حدثت معكم من قبل. أو “أتعرف، ربما عليك الامتنان أكثر للأشياء في حياتك، مثل وجبة طعام منزلية. حينها لن يصرخ أحدهم في وجهك.” (ضحك) لا تفشل هذه المداخلات في هدفنا للترابط فحسب، بل أيضًا تعطي إيحاءً بأن طفلك هو من تسبب في رد فعلك وهذا ليس صحيحًا وليس نموذج تنظيم عواطف نريد توريثه للأجيال القادمة. (تصفيق) لنفترض أننا قاومنا أمثلة “عدم الإصلاح” التي تشبه “كان هذا خطأك على أي حال،” وأصبحنا نعطي الأولوية للإصلاح الذي يسمح لنا بالترابط. كيف سيكون تأثيره؟ كيف قد يبدو ذلك عند سن الرشد؟ لن يبقى طفلي الراشد في دوامة من لوم النفس عندما يقترف أحد الأخطاء، ولن يتحمل لوم شخص آخر اقترف خطأً ما. سيعرف طفلي الراشد كيف يتحمل مسؤولية تصرفاته لأنك كنت نموذجًا لتحمل المسؤولية. الإصلاح مع الطفل اليوم يمهد الطريق لمثل أنماط العلاقة الحرجة هذه للراشدين. ويتحسن الأمر أكثر فالآن بعد ترابطنا أنا وابني، يمكنني فعل شيء يؤثر بشدة. استطيع تعليمه مهارة لم تكن لديه من قبل وهذه الطريقة التي يغير الأطفال بها سلوكهم. فقد أقول له في اليوم الذي يليه: “أتعرف، لن يعجبك دومًا العشاء الذي أُعدّه. لكن بدلًا من “ياللقرف” ربما يمكنك قول: “ليس طعامي المفضل.” الآن أعلمه كيف ينظم خيبة أمله التي اتفهمها وأعلمه أيضًا التواصل بفاعلية واحترام مع الآخر. لم يكن هذا ليحدث مطلقًا لو ألقيت عليه الوم لتصرفاتي. ونصل لنقطة قد تكون مسببة لقلق مستمر لكم. ربما تفكرون: “لدي شعور أن أطفالي أكبر من أطفالك.” (ضحك) “أعتقد إنه فات الأوان.” أو “لقد فعلت أسوأ مما فعلتي في المطبخ.” “ربما قد فات الأوان.” إذا ستأخذون شيء واحد فقط من حديثي اليوم، فأرجو أن يكون هذا نصيحتي التالية: لم يفُت الأوان بعد بل لن يفوت الأوان أبدًا. كيف أعرف هذا؟ تخيلوا أن تأتيكم مكالمة من أحد الوالدين، بعد هذا الحديث مباشرة، وإذا لم يكن أحدهم على قيد الحياة فتخيل أنك وجدت خطابًا لم تقرأه من قبل. حسنًا، تخيلوا معي: “مرحبًا، قد يبدو هذا حديثًا مفاجئًا دون سابق انذار لكنني كنت أفكر كثيرًا في طفولتك مؤخرًا. أعتقد كانت بها العديد من الحظات السيئة لك. وأنت محق في شعورك بهذا. هذه اللحظات لم تكن خطأك. كانت لحظات عندما كنت في صراع مع نفسي، ولو عاد الزمن للوراء لتنحيت جانبًا وهدأت أولًا ثم ذهبت إليك لأساعدك فيما تصراعه أنت أيضًا. أنا آسفة. وإذا أردت التحدث عن أيّ لحظة من هذه اللحظات، ساستمع إليك. لن استمع لاعترض، ساستمع لأتفهمك. أنا أحبك.” لا أعرف العديد من الراشدين الذين لم يعطوا رد فعل عميق لهذا التمرين الذي فعلناه. غالبًا ما اسمع: “لماذا أبكي؟” أو “ربما لن يغير هذا كل شيء… لكنه قد يغير بعض الأشياء.” أنا لست متخصصة في الحساب مطلقًا، لكن هناك شيء أعرفه دون أدنى شك: إذا لديك طفل فهو أصغر منك. (ضحك) عبارة صيحية دائمًا. فستظل حياتهم أقصر من حياتنا وأكثر قابلية للتعديل. إذا أثّر بك ذلك التمرين الخيالي تخيل على أرض الواقع ما سيفعله هذا من إصلاح في طفلك. أرأيتم؟ قلت لكم، لن يفوت الأوان أبدًا. شكرًا لكم. (تصفيق وهتاف)

#Single #Important #Parenting #Strategy #Becky #Kennedy #TED

source

Previous

$100M Productivity Hacks With Alex Hormozi

Next

Santa Skateboarding - Hillarious Video You Must See Today

Related Articles

Added to wishlistRemoved from wishlist 0

3 Disturbing TRUE Camping Horror Stories

Added to wishlistRemoved from wishlist 0

After Hours Speedy Eye Exam (Slightly Chaotic) ASMR

Added to wishlistRemoved from wishlist 0

let’s “glow up” & reset for 2025 ✨ (workouts, nails, getting extensions!)

Added to wishlistRemoved from wishlist 0

କିଏ ଗାଏବ୍ କଲା ନବଙ୍କ ସାର୍ଟ ! | Naba Das Death Case | Odisha Politics | Argus News